حلية المؤمن واختيار الموقن للإمام أبي المحاسن فخر الإسلام عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الروياني الشافعي المتوفى سنة (502 هـ.) من أول الكتاب إلى أول باب صلاة المسافر
فهذه رسالتي قدمتها لنيل درجة الماجستير في الفقه بعنوان / حلية المؤمن واختيار الموقن للإمام أبي المحاسن فخر الإسلام عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الروياني الشافعي المتوفى سنة 502 هـ ، من أول الكتاب إلى باب صلاة المسافر - دراسة وتحقيقاً . وقد قسمتها إلى مقدمة وقسمين : المقدمة : وتتضمن : سبب اختيار المخطوط ، وخطة التحقيق . القسم الأول : الدراسة ، وتشتمل على فصلين : الفصل الأول : التعريف بالمؤلف ، وفيه تمهيد وسبعة مباحث : التمهيد : عن عصر المؤلف ، وفيه مطلبان : الأول : الحالة السياسية وأثرها عليه ، والثاني : الحالة العلمية وأثرها عليه . وأما المباحث : فالأول : اسمه ونسبه ومولده ، والثاني : نشأته وحياته العلمية ، والثالث : شيوخه وتلاميذه ، والرابع : مكانته العلمية وثناء العلماء عليه ، والخامس : عقيدته ومذهبه الفقهي ، والسادس : آثاره العلمية ، والسابع : وفاته . الفصل الثاني : التعريف بالكتاب ، وفيه ستة مباحث : الأول : دراسة عنوان الكتاب ، والثاني : نسبة الكتاب إلى مؤلفه ، والثالث : منهج المؤلف في الكتاب ، والرابع : أهمية الكتاب وأثره فيمن بعده ، والخامس : موارد الكتاب ومصطلحاته ، والسادس : تقويم الكتاب بذكر مزاياه والمآخذ عليه . القسم الثاني : التحقيق ؛ ويشتمل على تمهيد في وصف النسخ الخطية المعتمدة ، وبيان منهج التحقيق ، ثم الكتاب محققاً . وختمتها بالفهارس العامة