شرح الجامع الصغٌر فخر الإسلام علً بن محمد بن محمد البزدوي من أول كتاب الطلاق إلى نهاٌة كتاب الأٌمان : دراسة وتحقٌقا
ؿفذه رساقة مؼدمة قـقؾ درجة اداجستر مـ فؾقة اقؽيعة واقدراسات الإسلامقة، وهل عبارة عـ دراسة وتحؼقؼ لجزء مـ «شرح الجامع اقصغر» قلإمام ؿخر الإسلام عغ اقبزدوي (ت:428هـ) مـ أول فتاب اقطلاق إؼ آخر فتاب الأيمان ، و هذا اقؽتاب مختص بػؼف اقسادة الحـػقة ، وهق شرح دتـ مـ أهؿ ادتقن عـدهؿ ، وهق «الجامع اقصغر» دمقػف محؿد بـ الحسـ اقشقباني(ت:989هـ). وـد ـسؿت اقرساقة إؼ ـسؿػ : اقؼسؿ الأول قؾدراسة ، واقؼسؿ اقثاني في تحؼقؼ الجزء ادذفقر. أما اقؼسؿ الأول ؿقشتؿؾ عذ ادؼدمة وثلاثة وؿصقل . تحدثت في ادؼدمة عـ أسباب اختقاري قؾؿخطقط ، واقدراسات عذ اقؽتاب ادحؼؼ ، وصعقبات اقبحث، وخطة اقبحث ، واقشؽر قؽؾ مـ أعاكـل . واقػصؾ الأول اقتعريػ بالإمام محؿد بـ الحسـ اقشقباني . واقػصؾ اقثاني اقتعريػ بالإمام ؿخر الإسلام اقبزدوي. واقػصؾ اقثاقث دراسة اقؽتابػ . ًيب أما ـسؿ اقتحؼقؼ ، ؿؼد حرصت ؿقف عذ إخراج الجزء ادذفقر ـر ا مـ اقصقرة اقتل أرادها ادمقػ ، معتؿدة في ذقؽ عذ خمس كسخ ، و بذقت الجفد في ادؼابؾة بقـفا ، هذا مع ضبط اقـص وؿؼ اقرسؿ الإملائل الحديث ، وعزو الآيات ، وتخريج الأحاديث والآثار، وشرح اقؽؾمات اقغريبة ، وختؿت اقرساقة بػفارس عؾؿقة : إفمالاً قؾػائدة ، وتسفق ًلا دـ أراد اقرجقع إؼ محتقيات اقرساقة