تملك الأجنبي للعقــار في مكة والمدينة : دراسة مقارنة
تتلخص أهمية الموضوع في النقاط التاليه: 1. عناية الفقه الإسلامي بالأملاك عموماً وأملاك مكة والمدينة خاصة. 2. عناية المنظم السعودي بتملك الأجنبي المسلم وغيره ويظهر ذلك جلياً من خلال الأنظمة المتفرقة وكذا اللوائح والتعاميم. 3. لما لتملك الأجنبي من تأثير في اقتصاد البلاد ورخائه. 4. أنه لم يبحث إلى الآن ما يشمل هذا الموضوع بالدراسة الفقهية والنظامية وإن وجد بعضها فإنه لا يوجد دراسة مقارنة واستطيع القول أن الجدة في المقارنة وما صدر من أنظمة حديثة متعلقة بذلك. أسباب اختيار الموضوع: تكمن أسباب اختيار الموضوع فيما يلي: 1. مكانة ملك الأجنبي المتعلق بالحرمين فقهاً ونظاماً. 2. الرغبة الشخصية في بحث وإثراء هذا الموضوع خاصة وأني قد عينت في المدينة, وأجد أهمية هذا الموضوع في مستقبلي العملي بإذن الله تعالى. 3. جدة الموضوع. 4. ما صدر من أنظمة تتكلم عن تملك الأجنبي.