هدفت الدراسة إلى اكتشاف النقاط التالية: - أهم ألعاب الفيديو التي يلعبها طلاب المدارس الثانوية. - تأثيرات ألعاب الفيديو على القيم بين طلاب المدارس الثانوية. - مدى تأثير ألعاب الفيديو على القيم بين المدارس الثانوية الطلاب وفقا للمتغيرات التالية: نوع التعليم، الصف و تخصص. طريقة الدراسة: المنهج الوصفي التحليلي. عينة الدراسة: عينة عشوائية عشوائية (5901) طالبا وطالبة تم اختيارهم من 59 مدرسة ثانوية في مكة المكرمة. أدوات الدراسة: استبانة مكونة من (09) عبارة تم تطبيقها لتحديد ألعاب الفيديو الأكثر شعبية وتأثيراتها على القيم بين طلاب المدارس الثانوية ومدى تلك الآثار على القيم بين طلبة المدارس الثانوية حسب المتغيرات التالية: نوع التعليم، الصف والتخصص. وكانت أهم نتائج هذه الدراسة: 5-9? من عينة الدراسة لدى طلبة الصفين الثاني والثالث المدارس الثانوية الحكومية في مكة المكرمة لعب ألعاب الفيديو وهي بلاي ستيشن و زبوكس. 2- تم تحقيق معظم القيم التي تم إجراؤها من الآداب وسجلت (يعني = 2492، وانحراف معياري = 54209)، وأربعة فقط يتم تحقيق القيم للغاية، في حين أن تأثير ألعاب الفيديو على القيم انعكس سلبا على 51 من القيم. 0- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (94991) في آثار ألعاب الفيديو بين طلاب المدارس الثانوية لصالح والطلاب في التعليم العام، والصف الثالث، والعلمية أقسام. وكانت أهم التوصيات في هذه الدراسة هي: - يجب على الآباء إيلاء المزيد من الاهتمام ومتابعة أطفالهم في جميع الأعمار. يجب أن تشترك أطفالهم في حين لعب ألعاب الفيديو وفقا ل قدرات. وينبغي أن تفرض الضوابط وأن توفر مجموعة متنوعة من البدائل للعب ألعاب الفيديو وفقا لنهج الاعتدال في الإسلام التعليم. - يجب على اختصاصيي التوعية رعاية طلاب المدارس الثانوية وتنبيههم وحقيقة أن هذه الألعاب قد تؤثر على مبادئها وتفسد لهم سلوك. - السلطات مثل المساجد ودوائر التربية والتعليم وزارة الشؤون البلدية والقروية يجب تخصيص البرامج ل وجذب طلاب المدارس الثانوية إلى ما هو أكثر فائدة لهم وجعلها التوازن في مسائل الدين والحياة.